مؤسسة الملك حسين لصحة الأسرة تتطلع إلى توظيف موظفين

مؤسسة الملك حسين لصحة الأسرة تتطلع إلى توظيف موظفين

مؤسسة الملك حسين لصحة الأسرة تتطلع إلى توظيف موظفين

مؤسسة الملك حسين لصحة الأسرة تتطلع إلى توظيف منسق حالات (حماية الطفل – مشروع محدد المدة) :

مكان فارغ مخيم الازرق

الغرض من الوظيفة:

تحديد احتياجات القضية ومتابعتها والتنسيق والتواصل مع المؤسسات والأفراد سواء داخل المؤسسة وخارجها ومتابعة القضية من فتح الملف حتى إغلاقه.

المسؤوليات الرئيسية:

– إجراء مقابلة الحالة الأولية، والتي تتضمن التقييم الأولي.

– تطبيق مقياس عامل الخطر على الحالة وتقييم متطلباتها.

– أداء مهام التوثيق على الأنظمة الإلكترونية.

– التحقيق في طرق حماية الحالة وضمان سلامتها، بالإضافة إلى مراقبة الحالات المستمرة.

– وضع خطط عمل أو تدخلات لمعالجة احتياجات القضية.

– عقد مؤتمر حالة لجميع الحالات بغض النظر عن تصنيفه.

– ضمان حماية الحالة مع المتابعة لضمان سلامته.

– خطط تنفيذ ومتابعة أعمال مع المختصين والتقييم والتعديل حسب الحاجة.

– يستمر في متابعة القضية.

– تنفيذ أي مهام والتزامات أخرى يكلفها لك مديرك التنفيذي والتي تناسب مجال خبرتك

المتطلبات:

– شهادة البكالوريوس في علم النفس أو علم الاجتماع أو أي مجال ذي صلة.

– خبرة لا تقل عن (2) سنوات في إدارة الحالات.

المهارات والقدرات:

-معرفة جيدة باتفاقات حقوق الطفل.

– الوعي الجيد بقانون وأنظمة المؤسسات الإنسانية والدولية.

– معرفة جيدة باتفاقات حقوق الطفل.

– الوعي الجيد بتقارير إعداد سواء باللغة الإنجليزية أو العربية.

– القدرة على العمل وفهم البيئات المتعددة الثقافات التي تعمل فيها مشاريع التنمية والمشاركة المجتمعية.

– خبرة في استخدام الحواسيب و باقات برامج الاوفيس (MS word, Excel, الخ ).

– الوعي الجيد بإجراءات SOPs.

متطلبات اللغة:

– مهارات اتصال ممتازة باللغة الإنجليزية والعربية (شفويًا وكتابيًا).

كيفية التقديم:

على المرشحين إرسال السيرة الذاتية على البريد الإلكتروني أدناه:

[email protected]

الموعد النهائي: السبت 31 مايو 2025.


تمتاز قناة الواتساب بخاصية إخفاء الأرقام بحيث لا يمكن معرفة الأعضاء ومراسلتهم

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!

أنت تستخدم أداة مانع الإعلانات

نحن نحاول تقديم المحتوى الأفضل لك ، وحجب الإعلانات من قبلك لا يساعدنا على الإستمرار ، شكراً لتفهمك ، وعذراً على الإزعاج