فئة جديدة مستثناه من نظام الفردي والزوجي
ليُسهّل تماشي الحياة وعودة الحياة تديحيًا إلى طبيعتها وفكّ قيود المواطن وفتح الطريق أمام المحامين لتباشر أعمالها وتقوم بمهامها على الوجه المطلوب.
جرّاء ما حلّ بالجميع من أزمات بسبب فيروس لا يُرى بالعين المجرّدة فيروس “كورونا”
ولتعود الحياة إلى الحياة وتلتقط أنفاسها.
وكما أنّه من المنتظر الإعلان في الأيام المقبلة عن أخبار تسرّ الشعب الأردني وتتماشى مع مطالبهم النبيلة التي كان سببها الفيروس.
وسيُنظر إلى توصيات كثيرة وُضعت تحت الدراسة في الأيام السابقة وسيلعن عنها قريبا ستكون مفرحة للشعب وتخدم مصالحهم ومصلحة الوطن.
كما أنّه يجب عليهم أن يلتزموا بإجراءات وتعليمات السلامة العامّة من تباعد جسدي وتعقيم الأيادي المستمر وتغسيلهم للحد من إعادة إنتشار فيروس “كورونا” وخوفًا من العودة بنا نحوَ نقطة الصفر وتعود الحياة واقفة كما كانت في الأيام القليلة الماضية.
والحكومة اتخذّت قرار سابقًا يحدّ من تنقّل المواطنين بالصورة الطبيعية في شوارع محافظات عمان والزرقاء والبلقاء خوفًا على صحّة المواطنين والوطن ومنعًا لإعادة انتشار الفيروس والعودة إلى نقطة الصفر وبدأت باستخدام نظام الفردي والزوجي على أن يتمّ السماح للسيارات التي تنتهي أرقامها برقم زوجي السير في وقت قد حُدد وعُلم عند المواطنين واليوم التالي يكون للسيارات التي تنتهي أرقامها برقم فردي وهكذا إلى أن يتمّ دراسة القرار من شتّى النواحي والإعلان عن إلغاء هذا النظام في المحافظات المذكورة.