أفكار تجعلك أكثر يقظة بالحياة

أفكار تجعلك أكثر يقظة بالحياة
أفكار تجعلك أكثر يقظة بالحياة

أفكار تجعلك أكثر يقظة بالحياة

العادات الصحيّة السليمة

إنّ حاجة الفرد في عَيش حياته في القدر الأكبر من الوعي والتيقظ قد تَمتدّ إلى الوعي الجيد في نظامه الغذائي.

كما وعاداته الصحيّة، ومدّى سلامة تغذيته؛ فالاستمرار في النظام الغذائي والعادات الغذائية غير السويّة قد تجعل حياة الُْفرد مَليئةً في الفُوضى والمَرض.

فقد يُسيطر التعب والإرهاق والكَسل عليه، أمّا الإلتزام في أسلوب التغذية الصحية قد يجعل الفرد يعيش حياته في مستوىً أعلى من الحيوية والنشاط والاتّساق الذاتيّ.

فمن أهمّ الإرشادات في هذا المجال ما يأتي:

١- مُقاومة العادات الغذائية المُضرّة، والتخلي عنها.

٢- الحُصول على القِسط الكافي من الراحة التي قد تضمن القدرة على الإستمرار في الحياة بيقظةٍ وحَيويّة.

٣- النشاط البدنيّ المُستمرّ في شكل يوميّ ومتواصل.

٤- التوازن في تناول جميع أنواع الأغذية، دون المبالغة في تَناول صنف مُعيّن دون الأصناف الأُخرى؛ فهذا التوازن مُهمّ جدّاً في إستقرار عمليّة النموّ.

٥- الإبتعاد عن التَدخين والمُدخّنين.

٦- الحُصول على القِسط الكافي من النوم قد يحتاج الشخص البالغ إلى النوم لِفترة زمنية قد تَتراوح من 7-9 ساعاتٍ كلّ ليلة.

فإن النوم هو الأسلوب العلاجي الذي قد يَتبعه الجسم البشري تجاه نفسه، لذا يجب الحفاظ على الإكتفاء الصحي من النوم.

وقد يكون ذلك في اتّباع العديد من الإجراءات أو الإرشادات، ومن أهمّها:
  • الإبتعاد عن الأضواء الساطعة قبل النوم، مثل: الأجهزة الخلوية، والهواتف الذكية؛ نظراً لأنّها تُقلّل إمكانية الجسم الطبيعية على النوَم وتُضعقها.
  • الإهتمام في بيئة النوم الخارجية لكي تصبح أكثر ملائمةً لانتقال الفرد إلى النوم بشكل مُريح.
  • مُحاولة خلق طقوس وعادات مُفيدة قبل الخُلود إلى النوم، مثل: التأمُل، والإسترخاء، والقراءة.
  • التدرُّب على الإعتياد على نظام زمنيّ قد يضعه الفرد لنفسه؛ يُنظّم به ساعات نومه وساعات إستيقاظه. كما ومحاولة الإلتزام بهذا النظام قدر الإمكان.

الحِفاظ على العلاقات الإجتماعيّة المُستقرّة

إنّ العلاقات الإجتماعية السَويّة والصِحيّة قد تجلب للفرد السلام النفسيّ والإدراك الذاتي.

فإن الحفاظ على هذه العلاقات، مثل: الصداقة، والعلاقات العاطفية، قد يجعل من الفرد أكثر إستقراراً وإتّساقاً ووعياً في حياته.

وقد يظهر ذلك من خلال الإحترام المُتبادل في جميع أنواع ومستويات التعامل مع الأفراد.

كما وتعزيز الثقة في الآخرين، وتقديم المُساعدة والدّعم لمن يحتاجهما، في الإضافة إلى إمكانية تبادل الإعتماد على الطرف الآخر في حين الحاجة إليه.

إن جميع ذلك قد يُساهم في شكل إيجابيّ على حياة الأفراد تجاه بعضهم البعض.

يمكن قراءة المزيد من المقالات العامة والهادفة المختلفة من خلال الضغط هنا

زر الذهاب إلى الأعلى
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

Ads Blocker Detected!!!

يبدو أنك تستخدم أداة لحظر الإعلانات. نحن نعتمد على الإعلانات كمصدر تمويل لموقعنا الإلكتروني.

Powered By
100% Free SEO Tools - Tool Kits PRO

أنت تستخدم أداة مانع الإعلانات

نحن نحاول تقديم المحتوى الأفضل لك ، وحجب الإعلانات من قبلك لا يساعدنا على الإستمرار ، شكراً لتفهمك ، وعذراً على الإزعاج