حتى اللحظة الأخيرة

حتى اللحظة الأخيرة رواية للكاتبة نور مؤيد عواد
الكاتبة نور مؤيد عوّاد
مؤلفة رواية ” حتى اللحظةِ الأخيرة ” .
بلغتُ الثامنة والعشرين من العمر ، لا أتقن شيئاً في حياتي سوى الكتابة.
لستُ إلّا هاوية ، تحاور أوراقاً كانت صمّاء حتى وهبتها الحياة ، أخلق من حروفي مشاهد ، قد يعيشها البعض .
كان تشجيع مَن حولي لي هو الداعم لبدايتي ، كانت أراؤهم تغرقني بالمدح والإطراء.
والآن ؛ السؤال الذي أودّ أن أجد إجابته هنا : هل كان ما يعجبهم هو ما تكتبه نور القريبة والصديقة والرفيقة ، أم النص بحد ذاته لكاتبةٍ غريبة أيّاً كان اسمها !
فسأنشر لمن لا يعرفني .أتقبل النقد البنّاء ، الذي قد يجعل مني كاتبة يوماً ما ..
اقتباس من روايتي الأولى ” حتى اللحظةِ الأخيرة “
الحياة لا تترك أحداً دون لسعةٍ تؤذيه ، تدور على الجميع ؛
ففي الوقت الذي تكون أنت بقلب المصيبة ، وأحدهم خارج حدودها ، تأتيه لحظة أخرى تكون الأدوار متبادلة ، فيكون هو المُبتلى و أنتَ المُتفَرِّج ..!
كُن متفرِّجاً مُتَّعِظاً ، لتتمكن من تجاوز اللحظةِ التي فيها ؛ تُبتَلى …!
الرواية متوفرة الآن في مكتبة ودار نشر إيهاب في الزرقاء – شارع الملك عبدالله و في مكتبة ودار نشر اليازوري في عمان – العبدلي
يمكن متابعة كتابات الكاتبة نور مؤيد عوّاد عبر حسابها الشخصي على موقع الفيسبوك من خلال الضغط هنا
يمكن قراءة المزيد من النصوص الأدبية وعدة أمور في عالم الأدب من خلال الضغط هنا