هل تعافى سواريز من فايروس كورونا؟

هل تعافى سواريز من فايروس كورونا؟
هل تعافى سواريز من فايروس كورونا؟

هل تعافى سواريز من فايروس كورونا؟

ظهرت نتيجة النجم الأوروجوياني لويس سواريز سلبية بعد أن كان مصاب بفايروس كورونا المستجد، والذي أبعده عن الملاعب لمدة أسبوعين.

وسيرجع المهاجم لويس سواريز إلى التدريبات مع فرقه بعد اختبار سلبي في اختبار الليجا الرسمي.

ويتمسك مهاجم لاعب أتلتيكو مدريد لويس سواريز، بفرصة اللعب ضد الألماني بايرن ميونخ على الرغم من إعلان إصابته بفيروس كورونا.

وعن تصفيات أمريكا الجنوبية المؤهلة لكأس العالم 2022 أعلن الاتحاد الأورجوياني لكرة القدم عن إصابة المهاجم المخضرم بالفيروس.

الأخبار كانت وكأنها صعقة لدييجو سيميوني مدرب النادي الإسباني أتلتيكو، حيث يتجهز الفريق للقاء العملاق الألماني بايرن ميونخ في دوري الأبطال.

وخضع سواريز لفحص فيروس كورونا يوم الأحد، ليتبين إيجابية النتيجة وتستمر إصابته بكورونا.

كذلك فإنّ اللاعب يخضع بشكل مستمر لفحص كورونا الخاص بالاتحاد الأوروبي لكرة القدم ليتواجه ضد بايرن ميونخ.

ويريد أتلتيكو مدريد الفوز في المباراة ليضمن مقعده في ثمن نهائي دوري الأبطال، خاصة وأنّ الألماني لن يعتمد على الأساسيين واستغنى عن الحارس مانويل نوير وليفاندوفسكي.

سواريز يرغب باللعب ضد برشلونة.

أكدت الصحيفة الإسبانية آس أن سواريز سيقوم بعمل اختبارات جديدة يوم الأربعاء، ويأمل في تحول نتيجته من إيجابية إلى سلبية.

ويتمنى اللاعب في أن تكون العينة الأولى غير صحيحة التي أجراها هذا الأسبوع، ليستطيع من اللعب ضد برشلونة للمرة الأولى منذ رحيله عن هذا النادي.

وعند ظهور نتيجة سواريز سلبية سيشارك فوراً اللاعب في تدريبات فريقه، حيث أنه لم يعني من أي أعراض للفيروس.

وقام سواريز بعمل فحص ثاني، وأكد الفحص إصابة اللاعب بفيروس كورونا وهذا يعني حرمانه من المشاركة ضد ناديه السابق برشلونة.

لمتابعة المزيد من أخبار الرياضة على سجلات الأردن من هنا

زر الذهاب إلى الأعلى
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

Ads Blocker Detected!!!

يبدو أنك تستخدم أداة لحظر الإعلانات. نحن نعتمد على الإعلانات كمصدر تمويل لموقعنا الإلكتروني.

Powered By
Best Wordpress Adblock Detecting Plugin | CHP Adblock

أنت تستخدم أداة مانع الإعلانات

نحن نحاول تقديم المحتوى الأفضل لك ، وحجب الإعلانات من قبلك لا يساعدنا على الإستمرار ، شكراً لتفهمك ، وعذراً على الإزعاج