تعرف على آخر ما توصل إليه العلم

تعرف على آخر ما توصل إليه العلم
تعرف على آخر ما توصل إليه العلم

تعرف على آخر ما توصل إليه العلم

جلد من أجل إخفاء التجاعيد

حيث قد قام العلماء في تطوير طبقة من الجلد عرفت باسم XPL القابلة للارتداء، وهي ناعمة الملمس، وغير مرئية.

كما أن لها القدرة على إخفاء انتفاخات العين والتجاعيد، و تمنح البشرة النضارة، كما وتخفي علامات الإرهاق عليها.

ولا بدّ من الإشارة إلى أن هذه الطبقة لا تتطلب درجة حرارة معينة أو إضاءة مختلفة عند ارتدائها، و كما أنها لا تعيق عملية التنفس.

إلا أن مفعولها يستمر لمدّة يوم كامل فقط، علما أن هذه الطبقة المصنوعة من السيلكون وقد تم إستخدامها لأغراض طبية، مثل ما يلي:

  • علاج الأمراض الجلدية كالتهابات الجلد وغيرها.

كما أنه من الممكن أن يتم تطويرها لتستخدم في حجب أشعة الشمس الضارّة، وفي تضميد الجروح.

حيث إن هذه الطبقة تتكون من وحدات صغيرة تحتوي على تركيب كيميائي يعرف باسم السيلوكسين.

كما إذ انه تم تطويرها خلال مدة استمرت خمس سنوات، وتحت إشراف البروفيسور روبرت لانجر الذي يعمل في معهد ماساتشوستس للتقنية MIT في الولايات المتحدة الأمريكية.

الأمر الذي أثبت فعاليتها، إذ إنها نجحت في منح البشرة النضارة بنسبة 250%.

و قد شدت أكياس الترهلات أسفل العينين، ايضاً و من الممكن لها أن ترطب البشرة، وتحافظ على سلامة الجلد الميكانيكية.

بطاريات تدوم مدى الحياة

تم التوصل إلى اختراع هذه التقنية في الصدفة وجاء ذلك في جامعة كاليفورنيا، إذ تم ّاكتشاف أسلاك متناهية الصغر تعود إلى مرتبة النانو.

كما يمكنها أن تدخل في صنع بطاريات يمكن شحنها لآلاف المرات، ودون أن يؤثر على ذلك على سعتها، علما أن هذه المادة تعتبر أنحف من شعرة الإنسان بآلاف المرات.

و تتميز في انها ناقلة جيدة، إضافة إلى أن لها سطحا يكفي لنقل ودعم تخزين الإلكترونات.

غاز الكيمتريل

حيث يتكون غاز الكيمتريل من مركبات كيماوية، يتم نشرها في ارتفاعات جوية معينة.

وان ذلك لاستحداث ظواهر جوية معينة، إذ إن إطلاق هذا الغاز في الهواء يؤدّي إلى التحكّم في الطقس، وتغيير مسارات الرياح المعتادة.

وان هذا الأمر الذي يؤدّي إلى حدوث الصواعق، والرعد، والبرق، والجفاف، والأمطار، والفيضانات، والأعاصير، والجفاف في أي مكان في العالم.

كما ولا بد من الإشارة إلى أن هذا الغاز يعتبر سلاحاً ذا حدين، إذ إنه من الممكن استخدامه في الأغراض السلمية للتقليل من ظاهرة الاحتباس الحراري، من اجل إحداث الاستمطار في المناطق الجافة والقاحلة.

أما في الجانب الاستعماري فإنه يستخدم كسلاح دمار شامل يحدث تغييرات مدمرة في الطقس.

كما من الممكن تحميله ميكروبات تسبب للإنسان أمراضاً مستعصية لا يمكن علاجها كالإيدز، أو نزيف الأنف، أو فقدان الذاكرة المؤقت.

يمكن قراءة المزيد من المقالات العامة والهادفة المختلفة من خلال الضغط هنا

زر الذهاب إلى الأعلى
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

Ads Blocker Detected!!!

يبدو أنك تستخدم أداة لحظر الإعلانات. نحن نعتمد على الإعلانات كمصدر تمويل لموقعنا الإلكتروني.

Powered By
Best Wordpress Adblock Detecting Plugin | CHP Adblock

أنت تستخدم أداة مانع الإعلانات

نحن نحاول تقديم المحتوى الأفضل لك ، وحجب الإعلانات من قبلك لا يساعدنا على الإستمرار ، شكراً لتفهمك ، وعذراً على الإزعاج