هل سيفنى ؟

هل سيفنى ؟
هل سيفنى ؟

الكاتبة أسيل أسامة عبد الحليم النجار

عمري ٢٠ عام.

أدرس اللغة العربية وأحبها جداً.

أنشر كتاباتي عبر صفحتي الشخصية على موقع الانستغرام.

نص بعنوان: هل سيفنى ؟

هل يموت الإنسان من ابتلاع الكلمات ووقوفها بحلقه كما غرغرة الماء.

أو من تضارب الأيام والخيبات في خلايا دماغه؟

هل يموت إن أحدثت أغنية ما عسراً في الداخل، أو من احتضانه للصور في كل أيامه قبل إطباق جفونه ؟

هل يموت إن تراكمت الذكريات أمامه كما لو أنها أكوام من القش يصعب إزالتها.

أو من تلقيه الصدمات في كل لحظات حياته ؟

هل سيموت الإنسان في نهاية المطاف لتحسسه من نظرة قاسية ثقبت قلبه.

أم سيبقى قوياً بالقدر الذي يكون بإمكانه أن يبقى حياً ليوم إضافي آخر ؟

يمكن متابعة كتابات أسيل أسامة عبد الحليم النجار عبر حسابها الشخصي على موقع الانستغرام من خلال الضغط هنا

يمكن قراءة المزيد من النصوص الأدبية وعدة أمور في عالم الأدب من خلال الضغط هنا

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!

أنت تستخدم أداة مانع الإعلانات

نحن نحاول تقديم المحتوى الأفضل لك ، وحجب الإعلانات من قبلك لا يساعدنا على الإستمرار ، شكراً لتفهمك ، وعذراً على الإزعاج